صبرنا والصبر مفتاح الامل
والامل ضاع فى فيافينا
صحراء تلك الحياة
كادت لا تعنينا
لولا حبيب وفى
يسعد حين يلاقينا
يرتع فى ماقينا
رشفت منه تنسينا
هم الطغاة وخصم
كان قاضينا
ثعلب بالليل
نظن حامينا
رقطاء فى صحارينا
تجلجل بصوت
يهدم مبانينا
قدر بات يشجينا
والقدر حكم الاله
ما تمنعه ايادينا
فما الدعاء الا له
يدنينا يحقق امانينا
اله رحيم دائما يحمينا
الجمعة، ١٦ أكتوبر ٢٠٠٩
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق