اعانى من خيالى
لا املك الا احزانى
وهى سر حرمانى
ذكرياتى تؤجج جوانبى
وتمور بخيالى
اشياء تفقدنى الهامى
صورتها محفوره بوجدانى
تستحق نعم فى روحى وريحانى
لا تقنطوا من هذيانى
هذا اقل القليل مما اعانى
الجمعة، ١٦ أكتوبر ٢٠٠٩
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق